لم اصدق عيوني عندما قرأت ان احد الباحثيين في احدي مراكز الدراسات الدوليه وصف مصر انها تفتقد لبن الحب و العطاء الانساني
“Lack the milk of human kindness”
هل من كتب هذا يعرف مصر و تاريخها حقا
هل هو مخطاء لانه يحكم علي مصر من خلال مايراه من صلافه و تعنت الحكومه المصريه و اصرارها علي ازلال شعب غزه و تجويعهم لان فرعون مصر و ازياله لايرضون عن حكومه حماس, هاهي مصر تعلن ان كانت غزه اختارت حماس علي يهوذا القرن العشرين ابومازن فتقضي جوعا خاف جدار العار و ليذهب كل شرفاء العالم الي الجحيم مادمت فرعون و قارون (ابو الغيظ) يملكان المفتاح لسجن غزه
هل عرف كاتب المقال تاريخ مصر و شعبها العريق و ما قدمت مصر للفلسطنيين منذ نكبه 1948 و للاسلام و العرب علي مر التاريخ, نعم هو يعروف و يعترف و حماس و فتح و الشعب الفلسطيني يعرفون و يعترفون بالجميل من الاخت الكبري مصر
انا واثق لو كان شهداء مصر علي مر الزمان و خصوصا من دفعوا ارواحهم لقضيه فلسطين لو استطعوا ان يدمروا هذا الحائط و هذه البوابه باجسادهم و ارواحهم و دمائهم كما فعلوها اول مره لقدموا راضيين لاطعام ابناء غزه و لكن لأسف فارواحهم الطاهره و تضحياتهم مصلوبه علي حائط العار الذي تعلوه صوره مبارك و نتنياهو يضحكان
مهاجر مصري
السلام عليكم
ReplyDeleteوالله حاجه تكسف
بس التاريخ سيكتب .. ليس الأن
ولن يرحم أحد
ودمت فى أمان الله