يتحدث المقال عن شروع الشيخ طنطاوي شيخ الجامع الازهر عن اصدار فتوي تمنع ارتداء النقاب
المهاجر يقول:
لحظه من فضلكم لماذا كل هذه الهروله في موضوع النقاب حتي الدول الاوروبيه مازلت تدرس نواحي الموضوع
الشريعه الاسلاميه و مبادئ الحضاره الغربيه تنادي و تؤمن بالحريه الشخصيه و تكفل حريه الاعتقاد و الايمان مدام لا يضر بالاخرين
ماهي المشكله في ارتداء بعض الفتيات و السيدات للنقاب و كيف يضر هذا بالمجتمع في دوله تدعي انها مسلمه , ان نفس القانون الذي يحمي و يعطي الفتاه الحق في ارتداء البيكيني بدون مضايقات و معاكسات يجب ان يحمي الفتاه التي تردي الحجاب او النقاب.
في امريكا النص الدستوري الذي يحمي الكتب السماويه هو نفس النص الذي يحمي نشر مجله البلاي بوي ان ارتداء الفتيات للنقاب ليست مشكله الازهر و لكنها حريه كفلها الدستور تحت النشريع الاسلامي.
ان الضرر الواقع من تعدي الازهر و الحكومه علي الحريات الشخصيه و حريه العباده يفوق بمراحل اي شئ يتهمون النقاب به اذا اصبح من حق الازهر تقرير و اقرار مايرتديه الناس فما هي الخطوه التاليه اقرار مايحدث في غرف النوم.
السوأل الذي يجب ان يسئل الشيخ طنطاوي نفسه هو لماذا تختار كل هذه الفتيات ارتداء النقلب رغم اعتراض الازهر و لماذا فقد الازهر مكانته و تاثيره علي الشارع المصري و الاسلامي؟
استعجب اين لجان و منظمات المجتمع المدني و حقوق الانسان , اين المدافعات عن حقوق المرأه , اهي حقوق انسان فقط عندما تعني الخروج علي الاديان ام انها حقوق المرأه فقط عندما تعني التعري او الطلاق, حقوق الانسان لا تتجزء و يجب علي الجميع حمايه المرأه التي تردي الحجاب او النقاب كما نحمي كل الاشياء الاخري.
مهاجر مصري
No comments:
Post a Comment